لا شك أن الامتحان بكل أنواعه سواء كان امتحان حيويا نتيجة مرور الانسان بطرق قاس
أكان امتحانا درسيا, يمثل بالنسبة للجميع دون استثناء أزمة تأخد وقتها الى ان تنتهي, الا
أن رحم هده الازمة يحمل الكتير من الفوائد,لو ادركاها لخرجنا من يحمل الكثير
من الامتحانات أفضل بكتير مما قبل, على المستوى الايماني والنفسي والمهاري.