الثانوية الإعدادية القاضي عياض سيدي قسم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
التعليم رهان أمة: فـتعالوا لنساهم جميعا في تطوير المؤسسة العمومية
عدد الزوار: Website counter
عزيزي الزائر نحن على يقين بأن في جعبتك مانحن في حاجة اليه فلا تبخل علينا

 

 ما دور الام في تربية الابناء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
benbaba2002
فارس
benbaba2002


عدد المساهمات : 68
نقاط : 4149
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/06/2013
العمر : 22
الموقع : power soccer.com /et z6

ما دور الام في تربية الابناء Empty
مُساهمةموضوع: ما دور الام في تربية الابناء   ما دور الام في تربية الابناء I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 12, 2013 11:27 am

ما دور الام في تربية الابناء 9k=
ما دور الام في تربية الابناء Z




 ما دور الام في تربية الابناء 2Q==
مقدمة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، أما بعد: 
فإن الحديث عن أهمية التربية ودورها في إعداد المجتمع وحمايته ليس هذا مكانه ولا وقته، فالجميع يدرك أن التربية ضرورة ومطلب ملح أيًّا كان منطلقه وفلسفته التربوية، والمجتمعات كلها بأسرها تنادي اليوم بالتربية وتعنى بالتربية والحديث عنها، ولعلنا حين نتطلع إلى المكتبة نقرأ فيها من الكتب الغربية أكثر مما نقرأ فيها مما صدر عن مجتمعات المسلمين، مما يدل على أن التربية همًّا ومطلباً للجميع بغض النظر عن فلسفتهم التربوية وأولياتهم. 
أهمية الأم في تربية الطفل 
تحتل الأم مكانة مهمة وأساسية في التربية، ويبدو ذلك من خلال الأمور الآتية: 
الأمر الأول: أثر الأسرة في التربية 
فالأسرة أولاً هي الدائرة الأولى من دوائر التنشئة الاجتماعية، وهي التي تغرس لدى الطفل المعايير التي يحكم من خلالها على ما يتلقاه فيما بعد من سائر المؤسسات في المجتمع، فهو حينما يغدو إلى المدرسة ينظر إلى أستاذه نظرةً من خلال ما تلقاه في البيت من تربية، وهو يختار زملاءه في المدرسة من خلال ما نشأته عليه أسرته، ويقيِّم ما يسمع وما يرى من مواقف تقابله في الحياة، من خلال ما غرسته لديه الأسرة، وهنا يكمن دور الأسرة وأهميتها وخطرها في الميدان التربوي. 
الأمر الثاني: الطفل يتأثر بحالة أمه وهي حامل 
تنفرد الأم بمرحلة لا يشركها فيها غيرها وهي مرحلة مهمة ولها دور في التربية قد نغفل عنه ألا وهي مرحلة الحمل؛ فإن الجنين وهو في بطن أمه يتأثر بمؤثرات كثيرة تعود إلى الأم، ومنها: 
التغذية فالجنين على سبيل المثال يتأثر بالتغذية ونوع الغذاء الذي تتلقاه الأم، وهو يتأثر بالأمراض التي قد تصيب أمه أثناء الحمل، ويتأثر أيضاً حين تكون أمه تتعاطى المخدرات، وربما أصبح مدمناً عند خروجه من بطن أمه حين تكون أمه مدمنة للمخدرات، ومن ذلك التدخين، فحين تكون المرأة مدخنة فإن ذلك يترك أثراً على جنينها، ولهذا فهم في تلك المجتمعات يوصون المرأة المدخنة أن تمتنع عن التدخين أثناء فترة الحمل أو أن تقلل منه؛ نظراً لتأثيره على جنينها، ومن العوامل المؤثرة أيضاً: العقاقير الطبية التي تناولها المرأة الحامل، ولهذا يسأل الطبيب المرأة كثيراً حين يصف لها بعض الأدوية عن كونها حامل أو ليست كذلك . 
وصورةً أخرى من الأمور المؤثرة وقد لا تتصوره الأمهات والآباء هذه القضية، وهي حالة الأم الانفعالية أثناء الحمل، فقد يخرج الطفل وهو كثير الصراخ في أوائل طفولته، وقد يخرج الطفل وهو يتخوف كثيراً، وذلك كله بسبب مؤثرات تلقاها من حالة أمه الانفعالية التي كانت تعيشها وهي في حال الحمل، وحين تزيد الانفعالات الحادة عند المرأة وتكرر فإن هذا يؤثر في الهرمونات التي تفرزها الأم وتنتقل إلى الجنين، وإذا طالت هذه الحالة فإنها لا بد أن تؤثر على نفسيته وانفعالاته وعلى صحته، ولهذا ينبغي أن يحرص الزوج على أن يهيئ لها جواً ومناخاً مناسباً، وأن تحرص هي على أن تتجنب الحالات التي تؤدي بها حدة الانفعال . 
أمر آخر أيضاً له دور وتأثير على الجنين وهو اتجاه الأم نحو حملها أو نظرتها نحو حملها فهي حين تكون مسرورة مستبشرة بهذا الحمل لا بد أن يتأثر الحمل بذلك، وحين تكون غير راضية عن هذا الحمل فإن هذا سيؤثر على هذا الجنين، ومن هنا وجه الشرع الناس إلى تصحيح النظر حول الولد الذكر والأنثى، قال سبحانه وتعالى :]ولله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء ويهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور. أو يزوجهم ذكراً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير[. فهو سبحانه وتعالى له ما يشاء وله الحكم سبحانه وتعالى؛ فيقرر للناس أنه عز وجل صاحب الحكم والأمر، وما يختار الله سبحانه وتعالى أمراً إلا لحكمة، لذا فالزوجة والزوج جميعاً ينبغي أن يرضوا بما قسم الله، ويعلموا أن ما قسم الله عز وجل خير لهم، سواءً كان ذكراً أو أنثى، وحين تفقد المرأة هذا الشعور، فيكشف لها التقرير الطبي أن الجنين الذي في بطنها أنثى، فتبدأ تغير نظرتها ومشاعرها نحو هذا الحمل أو العكس فإن هذا لا بد أن يؤثر على الحمل، ونحن هنا لسنا في عيادة طبية حتى نوجه المرأة الحامل أو نتحدث عن هذه الآثار التي يمكن أن تخلقها حالة الأم على الحمل، إنما المقصود من هذا كله أن دور المرأة يبدأ من حين حملها وأنها تعيش مرحلة تؤثر على مستقبل هذا المولود لا يشاركها غيرها. 
الأمر الثالث: دور الأم مع الطفل في الطفولة المبكرة 
الطفولة المبكرة مرحلة مهمة لتنشئة الطفل، ودور الأم فيها أكبر من غيرها، فهي في مرحلة الرضاعة أكثر من يتعامل مع الطفل، ولحكمة عظيمة يريدها الله سبحانه وتعالى يكون طعام الرضيع في هذه المرحلة من ثدي أمه وليس الأمر فقط تأثيراً طبيًّا أو صحيًّا، وإنما لها آثار نفسية أهمها إشعار الطفل بالحنان والقرب الذي يحتاج إليه، ولهذا يوصي الأطباء الأم أن تحرص على إرضاع الطفل، وأن تحرص على أن تعتني به وتقترب منه لو لم ترضعه. 
وهنا ندرك فداحة الخطر الذي ترتكبه كثير من النساء حين تترك طفلها في هذه المرحلة للمربية والخادمة؛ فهي التي تقوم بتنظيفه وتهيئة اللباس له وإعداد طعامه، وحين يستعمل الرضاعة الصناعية فهي التي تهيئها له، وهذا يفقد الطفل قدراً من الرعاية النفسية هو بأمس الحاجة إليه. 
وإذا ابتليت الأم بالخادمة -والأصل الاستغناء عنها- فينبغي أن تحرص في المراحل الأولية على أن تباشر هي رعاية الطفل، وتترك للخادمة إعداد الطعام في المنزل أو تنظيفه أو غير ذلك من الأعمال، فلن يجد الطفل الحنان والرعاية من الخادمة كما يجدها من الأم، وهذا له دور كبير في نفسية الطفل واتجاهاته في المستقبل، وبخاصة أن كثيراً من الخادمات والمربيات في العالم الإسلامي لسن من المسلمات، وحتى المسلمات غالبهن من غير المتدينات، وهذا لايخفى أثره، والحديث عن هذا الجانب يطول، ولعلي أن أكتفي بهذه الإشارة. 
فالمقصود أن الأم كما قلنا تتعامل مع هذه المرحلة مع الطفل أكثر مما يتعامل معه الأب، وفي هذه المرحلة سوف يكتسب العديد من العادات والمعايير، ويكتسب الخلق والسلوك الذي يصعب تغييره في المستقبل، وهنا تكمن خطورة دور الأم فهي البوابة على هذه المرحلة الخطرة من حياة الطفل فيما بعد، حتى أن بعض الناس يكون مستقيماً صالحاً متديناً لكنه لم ينشأ من الصغر على المعايير المنضبطة في السلوك والأخلاق، فتجد منه نوعاً من سوء الخلق وعدم الانضباط السلوكي، والسبب أنه لم يترب على ذلك من صغره. 
الأمر الرابع : دور الأم مع البنات 
لئن كانت الأم أكثر التصاقاً بالأولاد عموماً في الطفولة المبكرة، فهذا القرب يزداد ويبقى مع البنات. 
ولعل من أسباب ما نعانيه اليوم من مشكلات لدى الفتيات يعود إلى تخلف دور الأم التربوي، فالفتاة تعيش مرحلة المراهقة والفتن والشهوات والمجتمع من حولها يدعوها إلى الفساد وتشعر بفراغ عاطفي لديها، وقد لا يشبع هذا الفراغ إلا في الأجواء المنحرفة، أما أمها فهي مشغولة عنها بشؤونها الخاصة، وبالجلوس مع جاراتها وزميلاتها، فالفتاة في عالم والأم في عالم آخر. 
إنه من المهم أن تعيش الأم مع بناتها وتكون قريبة منهن؛ ذلك أن الفتاة تجرؤ أن تصارح الأم أكثر من أن تصارح الأب، وأن تقترب منها وتملأ الفراغ العاطفي لديها. 
ويزداد هذا الفراغ الذي تعاني منه الفتاة في البيت الذي فيه خادمة، فهي تحمل عنها أعباء المنزل، والأسرة ترى تفريغ هذه البنت للدراسة لأنها مشغولة في الدراسة، وحين تنهي أعباءها الدراسية يتبقى عندها وقت فراغ، فبم تقضي هذا الفراغ: في القراءة؟ فنحن لم نغرس حب القراءة لدى أولادنا. 
وبين الأم وبين الفتاة هوه سحيقة، تشعر الفتاة أن أمها لا توافقها في ثقافتها وتوجهاتها، ولا في تفكيرها، وتشعر بفجوة ثقافية وفجوة حضارية بينها وبين الأم؛ فتجد البنت ضالتها في مجلة تتحدث عن الأزياء وعن تنظيم المنزل، وتتحدث عن الحب والغرام، وكيف تكسبين الآخرين فتثير عندها هذه العاطفة، وقد تجد ضالتها في أفلام الفيديو، أو قد تجد ضالتها من خلال الاتصال مع الشباب في الهاتف، أو إن عدمت هذا وذاك ففي المدرسة تتعلم من بعض زميلاتها مثل هذه السلوك. 
الأمر الخامس: الأم تتطلع على التفاصيل الخاصة لأولادها 
تتعامل الأم مع ملابس الأولاد ومع الأثاث وترتيبه، ومع أحوال الطفل الخاصة فتكتشف مشكلات عند الطفل أكثر مما يكتشفه الأب، وبخاصة في وقتنا الذي انشغل الأب فيه عن أبنائه، فتدرك الأم من قضايا الأولاد أكثر مما يدركه الأب. 
هذه الأمور السابقة تؤكد لنا دور الأم في التربية وأهميته، ويكفي أن نعرف أن الأم تمثل نصف المنزل تماماً ولا يمكن أبداً أن يقوم بالدور التربوي الأب وحده، أو أن تقوم به المدرسة وحدها، فيجب أن تتضافر جهود الجميع في خط واحد. 
لكن الواقع أن الطفل يتربى على قيم في المدرسة يهدهما المنزل، ويتربى على قيم في المنزل مناقضة لما يلقاه في الشارع؛ فيعيش ازدواجية وتناقضا ، المقصود هو يجب أن يكون البيت وحده متكاملة. 
لا يمكن أن أتحدث معشر الأخوة والأخوات خلال هذه الأمسية وخلال هذا الوقت، لا يمكن أن أتحدث عن الدور الذي ننتظره من الأم في التربية، إنما هي فقط مقترحات أردت أن أسجلها. 

ما دور الام في تربية الابناء Z


ما دور الام في تربية الابناء Z


[img]data:image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBhQQEBUUEBAPFBQQEBASFA8UDw8PDxQPFBAVFBUQFBQXHCYeFxkjGRQUHy8gIycpLCwsFR4xNTAqNSYrLCkBCQoKDgwOFA8PFykcHBwpKSkpKSkpKSkpKSkpKSkpKSkpKSkpKSkpKSwpKSkpKSksLCwsLCkpKSkpLCkpKSkpKf/AABEIAOEA4QMBIgACEQEDEQH/xAAbAAACAwEBAQAAAAAAAAAAAAACAwABBAUGB//EADwQAAIBAgQDBAgDCAEFAAAAAAABAgMRBBIhMQVBUWFxgaEGEyIykcHR8EJisQcUFTNDUnLx4SNTgpKi/8QAGQEAAwEBAQAAAAAAAAAAAAAAAQIDAAQF/8QAIREBAQACAwEAAgMBAAAAAAAAAAECERIhMQMyQRNhgSL/2gAMAwEAAhEDEQA/APsZCEMyEIQzKKLKMymDKVgatZLc5eLxt9nZdeRPLOYnmNp2L4mo6JXPP47ik27NtfljqzTJOfu3S5v8X/BX8OSV7eL0X1ZzZZ2rYyRxKkJyeit4Zn48kLqYRR9+Vn4X+B0q13pBOX/zDyOZirRftzTf9kbPyIqxmqSjyzPwbAktNYtd+nkBUx9tIxt32MrxEpc0Axsl39xefv8AHUzOrbeXyXkXGbe1/MBm+liGjrYTjDjvexw8P8XzfJGlfpyGl0Fx29Th+KRn3mq54yjWaZ1MHxlrSRSZbTuGndbKuKo4hTV0w2xiLuS4NyXMwrlgBJhYVymyIphBLkKIYHqCEIdbnQhCGZRjxmNUdtxuKrZVocPF3+JL6Z6h8cdgr8Qvv4Iz6yac3Zcl8kiep57drG0IpavwOTdro8Pp1HbSNl5+InEz63k/7VfL4minVT7fvkKqv56L9Ww0I5OMnPLq8q/tjZLy3POYiWtl5Lz/ANnosZhHPVuy7/u/hocOrDW1NX/MuvfuydVxYXDqvvt6AOo3sdGPD3vLS35kvJi5TjG+qfTRPX5inYvU231YSd9rfIGpVb2Udev0DpRfO76fhXkbYyG0pW2XibaaujPQoe18+R1KVFWBDMUoWCUTVVokVMJbF4Su4s7lKqpK6OHl+/mbMLWyvsY+OSeWLpXJcFSJcskK4SYu5aCxiZGCmRswLICQIPVkIQ6nOhTLKk9DMwY2ZmaSV5A4mveTfJcu05HFeIfhXicn0y7dGGIcbj03d6RWy5t9oiGIXvVX3U1v49Dmzq633a26d7Ajq9/H72Obk6OLvQxjltp+X/j6j3Xstr+Sv3mPA4Zdf/FaLx5s6ChHqn2LZFP0nqOVic1R2V33aR+siPBuC5t25tu3wsdlNRWi167eZxsfKU21Hn2CZdHxu3I4liEtLpdm8uv3scpRcnt82dWrgbb6t8uQVLDKC11b+7ImtGKjg7b/AAQyNH4v7ualSv8AfkjXQwDfI3pvCcNhrL7+BshQ+/kbqHDWh/7tbYeY1O5Ry5USTgbpURMqZtDthnTswnHS4+tRBcNBQpmCxF9DVc4tKpll3HXU7or88txHPHVHcJC7hJliGJkBTI2EF3IVcowPXEIQ6nOhnxlTLBvsHnP43O1J96FyupRnrgVcT0+2YKtFydlv5I24ejmfcXio2jZc/ux59m+3fOunFrwS225y5t9gFCEpP2U7LsbOxh+EqWs03+XZG9YF2tHLFdiuxeFpuUcqEZR3+F7Gygn1XkaIcG11d+3U20eFxQ8wyJllGO6fO/cInhZS91HehhYrkOVNdCn8W/U/5JPHl48Bm3r+pqpejqWr+p38pTQZ8cW/lt8cmnwiEeV32mqNBLZIdJAth4yeNyt9KlATUiaJMTUBWjLUgZqkTXMzVSdVjLPYFLQubAzkzMWNp2NmDqXguwXiVdA8Plo12mw6yLl3G64SYtMK50ImJkbBRGxgWWDchmewIUQ6nMhyvSCXsJdZI6pyePrSP+Qmf402HsYMPGyG0sNd3fgDSRrp6HLI6dmQpIPKUmGihVJDYIFBxGhaNIsG5TkEq2wJMjkBKQBkDJgAykC5iVSJKQmci6kxEqgtPIqcjJWmOqTMdaROqSAnICSKkwHMnTpVlogcJuwZyCwr1Zp+Rcp013CTALTOhzmJltgxLCCEKIZnsrkKIdbmWc3jUbxX+SOiYeLxvDxQuflNj651BGmJmpI0I5o6KbFhxYrMWpBA9MLMKzEchtl0a5lOQlzKczbHRrmBKQqVQrMC0dJNipVC6jMs6gtPIKpMzSmSVQXKRO1SRJ1DNKQU5CZinhdSYtyJNAiWGE2HhXqxbQdDRgn5Fy8ay0wEwkzpcxiZdwEy2zMsoq5DM9omWCQ7HKszcQjemzQBWjeLXVAvYz1xqT0Hox0pWk0+RsgjljpqJhImQsICTI2UgkaMXJgSkHKohFXExW7NTSBnUCjM5lbiCb0Y+hWE5dqcemqpMyTY2cjLVq2RrWkVJiaswaVXMHUaEP4QtxkaVwFXihixSewGuy6tNIzMfWrXM1xaaDcSqfvDImbEyaloL522t9N1i0zLhMWpNxvexpTLY5biGePG6MTI2Ci2ORdyFEMz2hCrkudjmWBKogcRO0WzzGM9JsksqTbI/T6cFvn8rn46eNpWndcx1LYx4fH+sj7UWjbRehKXd2eyzoxi5ByFTYwJnAqVdBNavY8/xT0tpUb3lr0WpO5aUxx26+KqO2jOPiVJvc8/i/2hpRclTllzZbtxTva9rb+Iin6Zyn/Te1735ddhMlseuno6bsa8PVdzjYXG+sV1ddh2+GRuCf0bLpunPQ5WOxFjtVKGh5viMWr3DmTDVI/fbLcUuIyel2zi4jGe0+iEzxOIdP1lP1ap5nG/rKKm7WvaEnml3pWEk2rlZO3p6V3uPzWPntLjmLcmnNpLb2Y33221NMMXilZ3nLs
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما دور الام في تربية الابناء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» *=*=*=*=*=دور المرأة في تربية الأسرة *=*=*=*=*=
» ما الفرق بين حليب الام وحليب البقر ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثانوية الإعدادية القاضي عياض سيدي قسم :: منتدى اللغة العربية :: منتدى مواضيع مختلفة-
انتقل الى: